اسم الكاتب

القطاع الخاص مرة أخرى
كنت فى قلة من المصريين الذين كانوا فى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى يطالبون بدور محورى للقطاع الخاص فى مصر فى إطار من السوق الحرة التى توافق العالم آنذاك علىفى انتظار «أرامكو»!
أعلنت شبكة «عربية» التليفزيونية عن بداية طرح شركة «أرامكو» فى سوق الأوراق المالية السعودية، فى 11 ديسمبر القادم، وكما هى العادة فى مثل هذه الإعلانات، تصاعدت التساؤلات عما إذا كان
إصلاح الإعلام
الإصلاح هو عملية تغيير فى الشأن العام لا هى قابلة بالأمر الواقع، ولا هى ثورية تجعل الأمر ينقلب رأسا على عقب؛ هى تعرف الحدود التى يتحملها الجمهور ولا ينكسر فيها
الكراسي..!
هذا المقال ربما يكون متأخرًا بعد أن مضى أسبوع على نهاية الدورى العام، ودستة من الأيام بعد فوز النادى الأهلى بدرعه. وعلى أى الأحوال فقد عشت كما عاش الجميع تلك
السباق المصري مع الزمن
اليوم يكون قد مضت ٦٧ عامًا على ثورة يوليو ١٩٥٢ التى أخذت مصر على طريق «الجمهورية» منشئة حلقة جديدة فى مسيرة الحداثة التى بدأت مع تولى محمد على ولاية مصر
«ترامب» بين الحرب والسلام
الأسبوع الماضى كان فيه الكثير من العجب الدولي؛ وكما هي العادة في كل ما هو عجيب هذه الأيام فإن مصدره هو الرئيس الأمريكى دونالد ترامب. وقبل أن نفصل في أعاجيب
مراجعة لصفقة القرن
انعقدت ورشة العمل الاقتصادية فى «المنامة» الخاصة بالقضية الفلسطينية وانفضت كما هو الحال فى ورش العمل والتى تقوم على الخبراء والتكنوقراط الذين يعرفون كيف يقولون كل شىء ولا يقولون شيئا
الصفقة الرابعة
حتى الأسبوع الماضى، كان هناك ثلاث أطروحات للصفقات الشاملة الخاصة بالقضية الفلسطينية، أولها بقاء الأوضاع على ما هى عليه، بمعنى استمرار الهيمنة الإسرائيلية فى شكلها الحالى مع تحسين أوضاع الفلسطينيين
كأس الأمم الأفريقية
أكتب هذا المقال قبل أسبوع من وصوله إلى القارئ وبعد أن استكمل فريقنا القومى استعداداته لمباريات كأس الأمم الإفريقية بمباراتين بدا فيهما الفريق لا بأس به، وهى درجة تعنى أن
سيدات القمر..!
لا شىء ينفع فى إجازات الأعياد قدر قراءة رواية رائعة أو مشاهدة فيلم أخاذ أو مباراة لكرة القدم مثيرة أو تترك ذلك كله وتستمع إلى الموسيقى. والنفع هنا لا يأتى